آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

تهديد خطير يستهدف اعضاء في مجلس النواب ويحيى الراعي تحت الاقامة الجبرية

الخميس 01 نوفمبر-تشرين الثاني 2018 الساعة 06 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3369

قال وزير الدولة لشئون مجلسي النواب والشورى محمد الحميري اليوم الخميس 1 نوفمبر /تشرين الثاني 2018م ان " أعضاء البرلمان الذين لا زالوا في المناطق التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي يخضعون للاقامة الجبرية ومهددون من قبل الحوثيين بنسف منازلهم.

واشار الحميري ان رئيس المجلس يحيى الراعي يخضع لاقامة الجبرية في صنعاء واضاف: «رغم ان عددهم جميعا لا يتجاوز الـ 30 عضوا فهم يعتبرون في عداد الاقامة الجبرية ولا يملكون حريتهم وحياتهم في خطر ، وممتلكات جميع الأعضاء تحت سيطرة الميليشيا بما فيها مساكنهم التي اقتحموا معظمها ويهددون بنسفها كما فعلوا ذلك مع كثير من معارضيهم».

جاء ذلك خلال لقائه اليوم مع السفير اللبناني لدى اليمن هادي جابر لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة.

وأشار الحميري الى مستجدات الأوضاع في اليمن واستعدادات أعضاء البرلمان لعقد جلسات مجلس النواب بعد ان اكتمل النصاب. 

وأكد الوزير الحميري ان الحل العادل الذي تتمسك به الشرعية وكل أبناء اليمن يتمثل بالمرجعيات الثلاث المتمثلة المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل التي توافق عليها كل المكونات والقوى الوطنية بما فيهم الحركة الحوثية التي كانت شريك في الحوار الوطني ومخرجاته، وقرارات الأمم المتحدة وفِي مقدمتها القرار الاممي 2216.