مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
بدأ نظام الرئيس السوري بشار الأسد «يتأرجح» في مواقفه مع تصاعد الضغط الدولي بعد يوم من مؤتمر اسطنبول الذي نزع شرعيته واعترف بالمعارضة وقرر تقديم الدعم لها, وبعد دعوة روسيا له أمس الى سحب قواته اولا.
وجاء التأرجح مع قبول النظام للمرة الثانية مقترحات المبعوث الدولي والعربي كوفي أنان بعدما كان قد قبل الاسبوع الماضي خطته التي تضمنت 6 نقاط ثم تراجع عنها وطلب بعد أيام التفاوض حول تنفيذها. ووسط حالة تشكك دولية في نوايا النظام أعلن أنان أمام مجلس الأمن، أمس، أن سوريا أبلغته موافقتها على سحب القوات والأسلحة الثقيلة من المناطق المأهولة بالسكان قبل 10 أبريل (نيسان) الجاري.. وإذا ما تحقق ذلك، فإنه سيكون أمام كل من الحكومة والمعارضة 48 ساعة لوقف العمليات العسكرية.
وقالت السفيرة الاميركية في الامم المتحدة سوزان رايس، إنها تلقت من وزير الخارجية السوري وليد المعلم خطة للانسحاب السوري وفقا للجدول الزمني المحدد، وقالت رايس إن المعلم كان يفضل أن يتم تحديد انتهاء المهلة قبل 10 أبريل.
وأبدت رايس تشككها من التزام سوريا بالوفاء بتنفيذ خطة السلام وفقا للمهلة الجديدة، وقالت للصحافيين: «التجارب السابقة تجعلنا متشككين، ونشعر بالقلق من أن تشهد الأيام المقبلة تصعيدا لأعمال العنف بدلا من وقفها».
من جهتها، دعت السعودية، أمس، النظام السوري لتطبيق كامل مقررات الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وخطة أنان المؤلفة من ست نقاط، كسبيل للخروج من الأزمة السورية، مقدرة الجهد الدولي، خاصة التركي، المبذول لاحتوائها، بما في ذلك مؤتمر أصدقاء الشعب السوري في اسطنبول.
ميدانيا، اعرب المرصد السوري لحقوق الانسان عن مخاوفه، من خطط النظام، لحرق منازل الناشطين، في خطوة وصفها بانها تشابه ما كان يقوم به الجيش الاسرائيلي باستهداف منازل المقاومين الفلسطينيين وتدميرها.