الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
شهد اهالي اقليم كحاريسى التركى معجزة تعد الأولى من نوعها. فقد وضعت المدعوة صباح موسليباسا "28 سنة" إحدى نزيلات السجن المحكوم عليها بالإعدام شنقا مولودا ذكرا في كامل صح
ته اثناء تنفيذ الإعدام بها ، وامام صيحات ودهشة الحضور هرع طبيب السجن نحوها لإستطلاع سر هذا الجسم الغريب الذي سقط من سروالها الفضفاض بمجرد خروج روحها إلى بارئها.
وكانت صيحة "الله أكبر" تجلجل في المكان ، واخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكرا عن موعد ولادته بشهرين ، حيث كانت الأم حاملا بشهرها السابع لكن لم يكن أحد يعلم بأمر حملها ، لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها وهو ما زاد من حيرة الموجودين .
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسم فحكم عليها بالإعدام شنقا وظلت في إنتظار الحكم ثلاثة أشهر كاملة ، وفي وقت تنفيذ الإعدام وبعد وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد أن إنفتحت الخشبة ليسقط جسدها متدليا فوجئ الحاضرون أنها لم تمت بعد ، حيث استمرت قدماها في الحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جدا .
وما أن هدأت حتى سقط جسم منها وكأن روحها إنتقلت إليه ، في البداية ظن الطبيب ان المولود ميت لأنه كان فاقدا الوعي ولكن بعد أن حاول انعاشه بعملية تنفس سريعة التقط الطفل أنفاسه وأخذ يصرخ وكأنه يعرف المصير الذي ينتظره .