جماعة الحوثي تعلن توقيف 70 قاضيا في النيابات الواقعة تحت سيطرتها
تحدث عن توسيع الهدنة وصرف رواتب الموظفين..المبعوث الأمريكي لليمن يكشف حصاد جولته إلى عدة دول خليجية
الاطاحة بمحافظ البنك المركزي في مصر
ما حقيقة الاتفاق على توحيد السياسة النقدية بين بنكي عدن وصنعاء وصرف مرتبات جميع الموظفين؟
المركز الأمريكي للعدالة ينتقد بشدة قرار انشاء نيابة للصحافة والنشر الإلكتروني في اليمن
تهميش العليمي وإبراز عيدورس.. مصادر تكشف خفايا ما يحدث في قصر معاشيق ولماذا غادر الرئيس الى الامارات مستنجدا؟
ما بعد أحدث شبوة.. فيلق فرنسي في منشأة بلحاف وتحضيرات لإعادة تصدير الغاز والمحافظ العولقي يتحدث عن تهديد ويحذر
ترمب ينتقم من ليز تشيني ويثبت قدرته على حشد الجمهوريين
مسودة النووي .. ما هي الضمانات التي أضافتها إيران؟
في ثاني أكبر صفقة تاريخية… .روسيا توقع مع تركيا عقد توريد الفوج الثاني من منظومة الدفاع الجوي
قَدِم محمد البخيتي من كوفة الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومبتعثا منه واليا على الأمة الذمارية وخطب فيهم وسفح و(سفخ) بالكلام وهو ( راكن لاظهر ابا الحسنين) .
!!! في الوقت الذي يتباهى فيه واليَا ولاية كاليفورنيا ومتشجن الأمريكيتين بارتفاع عدد خريجي الجامعات وارتفاع نسبة البحوث العلمية والفضائية يقف البخيتي أمام حُزمة من المايكات معلنا الموت لأمريكا وأن 5400 ذماري حِميري من نسل ذمار علي منهم طلاب جامعيون قد هلكوا ومازالوا مابين سوق الربوع وسوق صرواح ضلوا طريقهم لإسقاط أمريكا .
يقف البخيتي تارةً يدعو الذماريين للتنازل عن بيوتهم وتجارتهم وأموالهم وتضمينها في حساب سيده وايداعها في [ بنك الكهف المركزي] وتارة يدعوهم لتسليم أرواحهم لعزرائيل المنتظر لهم في صرواح والكسارة وغيرهما متعهدا لمن هلك منهم بقليلٍ من الحشائش و(الشذاب) على قبره والحاق بقية أسرهم بهم ليذهب عن الجميع ألم الفراق.
. بابتذال يصل حد القرف ينبطح البخيتي مشكلا بساطا يمسحُ المشرفُ السلالي نعليه به و درجةً يرتقي عليه ليقيم أساطين الإمامة السلالية العنصرية بهذا الابتذال وبأضعاف اضعاف الرقم 5400 ذماري هلكوا في سبيل عودة ظلام الإمامة وضلالها ..
لم يكن البخيتي إلا أنموذجا لابن القبيلة الذي قضت السلالية في رأسه حاجتها واستفرغت في جوفه قبح مافي جوفها من نتن عنصري ونجس طائفي وخبث مناطقي وكمٍ هائلٍ من قاذورات السلالية فصار يسترجعه في كل محفلٍ كـكاهن يكذبُ بما تُلقي عليه الشياطين . ....