الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
1
شاب طلب منه ان يستعد ليؤم أصدقائه في صلاة المغرب فانتابه الخوف والقلق وتمنى لو ان الأرض تبتلعه من شدة الإحراج = لم يتعود على التحدث للأخرين بثقة وان يأتم الناس في الصلاة فوالديه لم يربيانه على ذلك.
2
شاب طيب ونقي ومؤدب أعجبته بنت فأحبها قبل ان يتحدث معها أو مع أهلها وقبل ان يعرف مشاعرها تجاهه.. تسكره المشاعر فيهيم ويغرق في نوبات من الهيام = جفاف عاطفي وهما لا يعيان معنى العاطفة.
3
الكثير في مجتمعنا يرون ان التربية معناها الاهتمام بالأبناء وتوفير متطلباتهم من غذاء ودواء وملابس والمستلزمات المدرسية فقط..
لا يدركون أن التربية كبيرة وواسعة وتشمل التربية النفسية والسلوكية والفكرية والأخلاقية، وتأهيل الأطفال يحتاج إشباع العاطفة وغريزة اللعب والمرح وتهذيب السلوك ومراقبة العادات والتصرفات فتربية الطفل وبناء شخصيته "السوية" أمر صعب ومرحلة طويلة.
4
تفتقر الكثير من الأسر اليمنية لثقافة تأهيل الأبناء وخاصة في الجوانب النفسية ومساعدتهم على كسر الكثير من الحواجز في عملية التربية وعندما يكبرون في السن يجرمون بعض تصرفاتهم الخاطئة ويطالبون منهم ان يقعوا رجال.
فكيف يعي الأطفال الكبار أخطائهم؟!