ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
تثير مسلمة تقدم برنامج حوار جديدا في التلفزيون الدنماركي جدلا منذ ايام على خلفية قضية الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد، لانها ترتدي الحجاب. ومنذ الاربعاء الماضي تقدم اسماء عبد الحميد (24 عاما) الفلسطينية الاصل سلسلة من ثماني حلقات على محطة "دي ار2" العامة بعنوان "آدم واسماء" يخصص للتطرق الى العلاقات بين الاسلام والغرب التي تشهد توترا منذ الازمة الدولية الناجمة عن الرسوم الكاريكاتورية. وفي البرنامج تناقش اسماء مع آدم، المدافع عن حرية التعبير والمساهم في تقديم البرنامج، وعدد من الضيوف عواقب هذه الازمة. لكن المثير للجدل في هذا البرنامج هو الحجاب الذي ترتديه اسماء اكثر من المواضيع التي يتم تناولها. وقالت فيبيكي مانيش رئيسة جمعية "نساء من اجل الحرية" ان "اختيار اسماء عبد الحميد ارتداء الحجاب (...) اهانة للنساء الدنماركيات والمسلمات على حد سواء. فهي تقول من خلال الحجاب ان المرأة الشريفة لا يمكنها الظهور علنا اذا لم تكن محجبة". وتنتقد هذه الجمعية، التي اسست في الثامن من اذار/مارس ردا على احتجاجات المسلمين، هذه المحطة التلفزيونية لسماحها "بان تمثل اسلامية المسلمين" في الدنمارك. واسماء عضو في احدى المنظمات الاسلامية التي رفعت دعوى على الصحيفة الدنماركية التي نشرت الرسوم الكاريكاتورية في ايلول/سبتمبر. ودافعت المحطة التلفزيونية عن البرنامج الذي تعرضه باعتبار انه يؤمن التعددية الثقافية. وصرح ارني نوتكين المسؤول عن البرنامج لوكالة فرانس برس ان "النساء المحجبات يشكلن جزءا من المجتمع الدنماركي وعلينا ان نأخذ ذلك في الاعتبار".