الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
قدم وزير الدفاع الأفغاني عبدالله حبيب ورئيس هيئة الأركان استقالتهما الاثنين، على ما أعلنت الرئاسة بعد ثلاثة أيام على هجوم نفذه عناصر من حركة طالبان وأوقع أكثر من 130 قتيلاً في قاعدة عسكرية بشمال البلاد، في الوقت نفسه وصل وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إلى كابل.
وأفاد مكتب الرئاسة في بيان أن "الرئيس أشرف غني قبل استقالة وزير الدفاع ورئيس الأركان".
وواجهت السلطات الأفغانية انتقادات شديدة في نهاية الأسبوع من مراقبين وخبراء طالبوا خصوصاً بعقوبات بحق حبيبي، آخذين عليه عجزه على ضمان حماية المواطنين وحتى القواعد العسكرية.
وذكرت وكالة رويترز أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس وصل إلى أفغانستان الاثنين مع تطلع إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى صياغة إستراتيجيتها تجاه البلد الذي تمزقه الحرب.
ومن المتوقع أن يلتقي ماتيس بالمسؤولين الأفغان والقوات الأميركية أثناء وجوده في كابل.
وقامت وحدة من عشرة مقاتلين مدججين بالسلاح من حركة طالبان بشن هجوم استمر أكثر من خمس ساعات على أكبر قاعدة عسكرية في شمال البلاد قرب مدينة مزار شريف، ما أوقع ما بين 130 و160 قتيلاً على الأقل، بحسب أرقام غير رسمية.
وهو ثاني هجوم ضخم على مواقع عسكرية في أفغانستان خلال بضعة أسابيع، بعد هجوم في مطلع آذار/مارس على المستشفى العسكري في كابل، أوقع عشرات القتلى.
واتهمت وزارة الدفاع بعد الهجومين بقلة الشفافية وبتخفيض حصيلة الضحايا.
ولا تزال السلطات تلتزم رسمياً بحصيلة "أكثر من مئة قتيل وجريح".
وقتل الجنود في المسجد والمقصف داخل القاعدة حين هاجمها عشرة عناصر باللباس العسكري وصلوا في شاحنات عسكرية حاملين بنادق رشاشة ومرتدين سترات ناسفة.
وتبنت حركة طالبان التي تقاتل الحكومة والقوات الأجنبية، الهجوم مؤكدين سقوط 500 قتيل، في حصيلة مبالغ بها كالعادة.
وأشارت مصادر عسكرية من داخل قاعدة الفرقة 209 إلى سقوط "ما بين 130 و150 قتيلاً"، بحسب ما نقلت وسائل الإعلام، فيما أفاد ضابط أفغاني رداً على أسئلة وكالة فرانس برس عن حصيلة "150 قتيلاً".