بمشاركة دولية واسعة.. غداً انطلاق المؤتمر الطبي الأول في جامعة اقليم سبأ بمحافظة مأرب مقاومة صنعاء توجه دعوة للمجلس الرئاسي وتطالب بسرعة وقف تدهور العملة الوطنية والعمل الجاد لاستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي حركة حماس تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية لماذا قرر تشواميني الغياب عن نهائي دوري أبطال أوروبا ؟ جنوب أفريقيا تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية بخصوص إسرائيل محافظة مأرب تعلن عن تجهيز نقطة طبية لاستقبال الحجاج القادمين من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي وتقديم عدة خدمات لحجاج بيت الله الحرام إعلان هام لحاملي تأشيرة زيارة في السعودية بكل أنواعها برشلونة يعلن رسمياً إقالة مدربه تشافي عاجل: سطو وابتزاز بمطار صنعاء.. بيان رسمي يكشف كيف يُفشل الحوثيون اتفاق نقل الحجاج اليمنيين جواً عبر مطار صنعاء خاص.. أمريكا تواصل نفخ الحوثيين بتقارير خادعة ومراقبون يكشفون لـ ''مأرب برس'' الهدف الحقيقي من التصعيد
تفوق اقتصاد ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة على اقتصاد بريطانيا، ليصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم، وفق أحدث بيانات أميركية فيدرالية نشرت، الجمعة.
وأشارت البيانات إلى أن إجمالي الناتج المحلي في كاليفورنيا ارتفع بواقع 127 مليار دولار أميركي في الفترة من 2016 إلى 2017 متجاوزا 2.7 تريليون دولار.
وفي الفترة نفسها، تقلص الناتج الاقتصادي البريطاني قليلا، متأثرا بشكل جزئي بتقلبات أسعار صرف العملات، وفق بيانات مكتب التحليل الاقتصادي في وزارة التجارة الأميركية.
وأظهرت البيانات مدى ضخامة اقتصاد ولاية كاليفورنيا، التي يقطنها ما يقرب من 40 مليون شخص، وتضم قطاعا تكنولوجيا مزدهرا في وادي السليكون، وتحتضن عاصمة الترفيه العالمية "هوليوود".
وساهمت جميع القطاعات الاقتصادية، باستثناء الزراعة، في رفع الناتج المحلي الإجمالي في ولاية كاليفورنيا، حسبما قالت إيرينا أدموندسون، كبيرة الاقتصاديين في وزارة المالية في كاليفورنيا.
وقادت الخدمات المالية والعقارية النمو في الولاية بواقع 26 مليار دولار أميركي، يليها قطاع المعلومات، الذي يضم العديد من شركات التكنولوجيا بقيمة 20 مليار دولار، في حين ارتفع قطاع التصنيع إلى 10 مليارات دولار.
وكانت آخر مرة حصلت فيها كاليفورنيا على رتبة خامس أكبر اقتصاد في العالم عام 2002، قبل أن يتدهور اقتصادها إلى أدنى مستوى في 2010 بعد الركود الكبير الذي شهدته البلاد على إثر الأزمة المالية العالمية.
ومنذ ذلك الحين، أضافت أكبر ولاية أميركية مليوني وظيفة، وزادت ناتجها المحلي الإجمالي بمقدار 700 مليار دولار أميركي.
ويتجاوز الإنتاج الاقتصادي في كاليفورنيا لوحدها حاليا الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا.
ويقطن الولاية 12 بالمئة من سكان الولايات المتحدة، وساهموا بنسبة 16 بالمئة من نمو الوظائف في البلاد بين عامي 2012 و2017.
كما نمت حصتها في الاقتصاد الوطني من 12.8 بالمئة إلى 14.2 بالمئة على مدى السنوات الخمس، وفق خبراء الاقتصاد في الولاية.