ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، أن مليوني طفل في اليمن لا يزالون خارج مقاعد الدراسة، مؤكدة أن "خيارات عودة هؤلاء الأطفال إلى التعليم محدودة جداً". وقالت المنظمة في تغريدة بحساب مكتبها في اليمن على تويتر إن "واحدة من كل خمس مدارس قد تضررت أو دمرت أو استخدمت كمأوى أو لأغراض عسكرية".
على صعيد آخر، أعلنت يونيسف، أن الاتحاد الأوروبي ساهم بـ 10 ملايين يورو، دعماً لمشروعين جديدين تنفذهما المنظمة في اليمن. وذكرت المنظمة، في بيان نشرته في موقعها الإلكتروني، أنه في ضوء مؤتمر إعلان التبرعات بشأن اليمن الذي سيعقد بمدينة جنيف في 26 فبراير الجاري، ساهم الاتحاد الأوروبي مؤخراً بمبلغ إضافي قدره 10 ملايين يورو للاستجابة الإنسانية ليونيسف في البلاد". وأضاف البيان ان "المبلغ سيخصص لدعم مشروعين جديدين للتغذية، والمياه والصرف الصحي، في جميع أنحاء اليمن".
ونقل البيان عن ممثلة يونيسف في اليمن سارة نيانتي، قولها إن "دعم الاتحاد الأوروبي والشركاء الآخرين أمر حاسم بالنسبة للمنظمة لمواصلة مساعدة 11 مليون طفل في حاجة ماسة إلى المساعدة". وأوضح أن "450 ألف شخص، سيستفيدون من هذا الدعم الأوروبي، في المناطق المعرضة لخطر كبير فيما يتعلق بالأمراض المتصلة بالمياه وانعدام الأمن الغذائي، بمن فيهم 270 ألف طفل". ولفت البيان إلى أن "المشروع الأول، يهدف إلى تحسين الوصول إلى خدمات التغذية للفتيات والفتيان الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات وتوفير المياه المأمونة لهم ولأسرهم". فيما يركز المشروع الثاني على الحد من المخاطر التي تشكلها الكوليرا والإسهال المائي الحاد ومعالجة المخاطر المرتبطة بالخدمات السيئة لنظم المياه والصرف الصحي، حسب البيان.