ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
تتواصل الهجمة الإعلامية الشرسة التي تستهدف الرئيس عبدربه منصور هادي والشرعية اليمنية وحزب الإصلاح تحت دعاوى ولافتات مختلفة.
وفي هذا السياق، قال الصحفي والمحلل السياسي اليمني، عبدالملك شمسان، إن التوجه السياسي والخطاب الإعلامي لمن يقفون وراء حملات الاستعداء، عاود اليوم ليصوروا الصراع على أنه بين حزب الإصلاح والحوثي.
وقال شمسان في تغريدة على حسابه بتويتر، إن التوجه السياسي والخطاب الاعلامي الذي اعتمد بالأمس الغاء كلمة دولة ومليشيا وصّور الصراع أنه بين الحوثي والإصلاح، عاد اليوم يلغي الشرعية والانقلاب ويصور الصراع أنه بين الإصلاح والحوثي.
وأشار الى إن هذا الخطاب ومن يتبناه استغفل الجميع بالأمس لإنجاح الانقلاب وتمريره، واليوم يحاولون استغفال الجميع بهدف إنقاذ الانقلاب وتثبيته.
وقبل اجتياح ميلشيا الحوثي للعاصمة اليمنية صنعاء في 21 سبتمبر 2014، سبقها حملة إعلامية كبيرة تصدرتها جهات ووسائل إعلامية، بخطاب يوصف الصراع على أنه بين طرفي جماعة الحوثي وحزب الاصلاح، وذلك لذر الرماد على العيون بغرض التهيئة للمشروع الحوثي في تدمير الدولة واحتلال المدن.