بمشاركة دولية واسعة.. غداً انطلاق المؤتمر الطبي الأول في جامعة اقليم سبأ بمحافظة مأرب مقاومة صنعاء توجه دعوة للمجلس الرئاسي وتطالب بسرعة وقف تدهور العملة الوطنية والعمل الجاد لاستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي حركة حماس تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية لماذا قرر تشواميني الغياب عن نهائي دوري أبطال أوروبا ؟ جنوب أفريقيا تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية بخصوص إسرائيل محافظة مأرب تعلن عن تجهيز نقطة طبية لاستقبال الحجاج القادمين من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي وتقديم عدة خدمات لحجاج بيت الله الحرام إعلان هام لحاملي تأشيرة زيارة في السعودية بكل أنواعها برشلونة يعلن رسمياً إقالة مدربه تشافي عاجل: سطو وابتزاز بمطار صنعاء.. بيان رسمي يكشف كيف يُفشل الحوثيون اتفاق نقل الحجاج اليمنيين جواً عبر مطار صنعاء خاص.. أمريكا تواصل نفخ الحوثيين بتقارير خادعة ومراقبون يكشفون لـ ''مأرب برس'' الهدف الحقيقي من التصعيد
أعلنت القوات الحكومة الليبية المعترف بها دولياً، الإثنين 8 أبريل/نيسان 2019، تقدمها على عدة محاور في طرابلس، وأسر 23 من قوات المتمرد حفتر .
جاء ذلك في بيان عبر «فيسبوك»، لعملية «بركان الغضب»، التي أطلقتها الحكومة،الشرعية الأحد 7 أبريل/نيسان، لصدِّ هجوم قوات حفتر من الشرق على العاصمة ومدن أخرى في البلاد.
وأشار البيان إلى تمكن قوات الوفاق من السيطرة على معسكر الصواريخ، شرقي طرابلس، وذلك بعد السيطرة بشكل كامل على معسكر اليرموك، جنوبيها. وأضاف أن القوات تلاحق حالياً من وصفهم بـ «فلول الانقلابيين».
قوات حفتر تعترف بقصف مطار معيتيقة
من جهته، قال متحدث باسم قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الإثنين، إن قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) أكدت تنفيذ ضربة جوية على مطار معيتيقة، وهو المطار الوحيد الذي يعمل بالعاصمة طرابلس.
وقال المتحدث أحمد المسماري، إن قواته لم تستهدف طائرات مدنية، بل استهدفت طائرة ميج متوقفة في المطار.
وأدان رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، غسان سلامة، الهجوم الجوي الذي شنَّته طائرة قوات حفتر ، قائد قوات الشرق، على مطار معيتيقة الدولي.
وقال سلامة في بيان نشر على موقع البعثة الإلكتروني: «يشكل هذا الهجوم انتهاكاً خطيراً للقانون الإنساني الدولي، الذي يحظر الاعتداءات على المنشآت التي يعول عليها المدنيون».
وفي السياق، دعا رئيس البعثة الأممية في ليبيا إلى وقف فوري لأي عمليات جوية بغية وقف التصعيد في البلاد.
كما حذر من احتمالات نشوب نزاع واسع النطاق، واندلاع حرب أهلية مدمرة، على خلفية النزاع في ليبيا.
بينما يتواصل التنديد الدولي بالهجوم على طرابلس
ووسط تنديد دولي واسع، أطلق المتمرد حفتر، عملية عسكرية للسيطرة على العاصمة طرابلس، قابله احتشاد القوات الداعمة لـ «الوفاق» لصده.
وانطلقت العملية من 3 محاور، الأول من الجنوب الشرقي للعاصمة عبر مدينتي سرت وبني وليد، والثاني عبر مدينتي الأصابعة وغريان (جنوب)، والأخير عبر مدينتي صبراتة وصرمان، غرب العاصمة.
وبعد أن تمكنت قوات حفتر من دخول مدن صبراتة وصرمان والأصابغة وغريان دون قتال، باتفاق مع السكان حقناً للدماء، تعثرت عند البوابة الأمنية 27، بين مدينتي الزاوية وجنزور، حيث تم أسر العشرات من عناصرها.
وتدور الاشتباكات حالياً على محورين رئيسيين جنوبي العاصمة؛ الأول هو مطار طرابلس الدولي، والثاني في منطقتي عين زارا ووادي الربيع، وسط كر وفر من الجانبين.