مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أكد محافظ محافظة مأرب رئيس لجنة الطوارئ اللواء سلطان العرادة، الجمعة 8 مايو/أيار، أن السلطة المحلية حريصة على بذل كل الجهود التي من شأنها أن تجنب المحافظة جائحة كورونا، وتسخير كل إمكانياتها لمواجهة هذا الوباء.
جاء ذلك، خلال ترؤوسه اجتماعا مشتركاً ضم أعضاء لجنة الطوارئ لمواجهة جائحة فيروس كورونا، وعدد من الخطباء والمرشدين بالمحافظة، لمناقشة التدابير الاحترازية لمواجهة فيروس كوفيد 19.
وفي الاجتماع جرى مناقشة التعليمات الصادرة عن لجنة الطوارئ ومكتب الصحة ومكتب الأوقاف والارشاد والخاصة بالمساجد ودورها في مواجهة هذه الجائحة، سواء في تعليق الصلوات الجامعية وصلاة الجمعة والحلقات الدينية والفعاليات المختلفة، ومنها إفطار رمضان الجماعي.
وشدد الاجتماع على أهمية الالتزام بهذه التعليميات من أجل التقليل من مخاطر انتقال الفيروس بين المواطنين في حال انتقاله الى المحافظة لا قدر الله.
كما جرى مناقشة دور الخطباء والمرشدين في نشر الوعي المجتمعي بالتعليمات الصحية لمواجهة هذه الجائحة التي اجتاحت العالم اجمع وعجزت عن مواجهتها الدول المتقدمة ذات الانظمة الصحية العالية.
وشدد الاجتماع على أهمية دور الخطباء والمرشدين بين أوساط الناس لتوعيتهم بأهمية التزامهم بالتباعد الاجتماعي والحجر المنزلي، واتباع طرق الوقاية والتعقيم الصحية الى جانب النظافة الشخصية والمنزلية.
كما نوه المحافظ العرادة على بأهمية الدور المؤمل على الخطباء والمرشدين في إنجاح جهود مكافحة هذه الجائحة ومنع انتقالها الى المحافظة، أو انتشارها بين المواطنين من خلال التزامهم أولاً بالتعليمات الصادرة الخاصة بالمساجد والحلقات الدينية وغيرها، ثم من خلال دورهم الفاعل في التوعية المجتمعية عبر مختلف المنصات ووسائل التواصل الاجتماعية والاعلامية كالإذاعات والواتس وغيرها، لحث المجتمع على حماية نفسه واتباع الناس بالتعليمات والارشادات الصحية السليمة.