مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أكد رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمثابة أب للصحفيين وصديق لهم منذ أن كان أميرًا لمنطقة الرياض.
جاء ذلك، خلال لقاء الأحمري في برنامج «الليوان» الذي يقدمه الإعلامي عبد الله المديفر على شاشة «روتانا خليجية» يوميًا خلال شهر رمضان، قائلًا: «الإعلام السعودي هو الأول عربيًا، ولا يوجد أي بيت عربي ليس فيه منتج إعلامي سعودي، أما دوليا فهو غير موجود».
وهاجم، الأحمري، مشاهير التواصل الاجتماعي والسناب شات، مؤكدًا أنه «لا يمكن تسمية مشاهير التواصل الاجتماعي، صحفيين ولا إعلاميين»، رافضًا وضع هؤلاء المشاهير في كفة واحدة مع الصحفيين.
وقال: «إن بعض الجهات الحكومية استعانت بهؤلاء بدلًا من تطوير نفسها وهذا حل قصير جدًا وسينتهي مداه بعد وقت قصير»، معتبرًا أن متابعة مشاهير «السناب» من الكماليات التي سوف يتخلى عنها الناس، بعد أن اكتشفوا أن هؤلاء مجرد لوحات دعاية إعلانية متحركة.
وأوضح الأحمري، أن «رؤية ٢٠٣٠ التي يفخر بها الجميع في الأعلى؛ بينما مشاهير السوشيال ميديا في الأسفل فهم لا يتحدثون عن مشاريع الوطن»، مطالبًا النخبة السعودية بضرورة الوجود في الصفوف الأولى.
ونفى مطالبته بإغلاق «تويتر» في المملكة أو أي وسيلة تواصل اجتماعي، قائلًا: أنا أطالب بأن يكون هناك نظام واضح لمعاقبة من يخطئ.
وخلال اللقاء تناول رئيس تحرير صحيفة «إندبندنت عربية» عضوان الأحمري، أبعاد وأجواء حواره مع الأمير بندر بن سلطان، قائلًا: «الحوار بدأ في الرابعة عصرًا، واستمر دون انقطاع حتى الخامسة فجرًا، إلى درجة أنني لم أستطع القيام من على الكرسي أو استخدام دورة المياه.. لم أستطع مغادرة المكان حينها؛ لأنني أحاور التاريخ، ولرغبتي في عدم قطع الحوار، فكنت مستمعًا ومندهشًا من حجم المعلومات المطروحة أمامي».