الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي
طالب مدير العمليات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة جون غينغ، أمس الأربعاء، المجتمع الدولي "بتوفير مئات الملايين من الدولارات للحدّ من الحالات الإنسانية الطارئة في اليمن والصومال"، لافتاً إلى أن "10.5 ملايين شخص بحاجة ماسة للغذاء". وأضاف أن "استجابة الأمم المتحدة محدودة كونها لم تتلق إلا 195 مليون دولار من أصل 529 مليون دولار. كما تلقت 232 مليون دولار فقط من أصل 933 مليون دولار هي بحاجة إليها في الصومال".
وتابع غينغ أن "الوضع الإنساني في اليمن ناجم عن حال عدم الاستقرار السياسي، وانعدام الأمن، والأزمة الاقتصادية التي دفعت بالبلاد إلى حافة الانهيار الاقتصادي". وأضاف أن "جميع المؤشرات تدل على تدهور الأوضاع الإنسانية في هذا البلد، إذ إن 14.7 مليون شخص، أي نحو 58 في المئة من السكان، بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، و10.5 ملايين شخص بحاجة إلى مساعدات غذائية". وأوضح أن "مليون شخص فقط في اليمن يتلقون في الوقت الحاضر مساعدات غذائية".
وعن الصومال، قال غينغ إن "قوانين مكافحة الإرهاب الدولية تحد من قدرة الصوماليين العاملين في الخارج على تحويل أموالهم إلى ذويهم في الداخل. وكنتيجة، فإن الأشخاص الذين لا يتلقون هذه الأموال يسعون إلى مساعدة المجتمع الدولي، الأمر الذي يفاقم من الأزمة الإنسانية". وأوضح أن "ثمة مليون شخص هجروا من منازلهم، و1.1 مليون آخرين فروا إلى الدول المجاورة، وثمة 875 ألف شخص بحاجة ماسة إلى الغذاء".