ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
شنت الإعلامية اللبنانية والمذيعة بقناة “الجزيرة” غادة عويس، هجوما عنيفا على سفيرة أمريكا في الأمم المتحدة نيكي هيلي، بعد تأييدها اليوم لجرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
وقالت “هيلي” في كلمة خلال اجتماع لـمجلس الأمن الدولي بشأن العنف الدموي في غزة: “لا توجد دولة في هذه القاعة يمكن أن تتحلى بضبط النفس أكثر مما تقوم به إسرائيل”.
وأشارت إلى أن موقع السفارة الأمريكية في إسرائيل لا يصدر حكما مسبقا على محادثات السلام ولا يقوض آفاق السلام بأي شكل.. حسب زعمها.
ودونت “عويس” في تغريدة لها عبر صفحتها الرسمية بتويتر، مهاجمة “هيلي” التي وصفتها بـ”الوقحة” ما نصه:”على الاحتلال ان يقتل احد مستوطنيه وينسب العملية للفلسطينيين بغزّة حتى يصدقه العالم ان الفلسطيني المتظاهر ارهابي مسلح!”
وتابعت:”معقول الاستهبال لهذه الدرجة؟ كل هذا”الارهاب الفلسطيني”وبالاخر مئات الشهداء والجرحى الفلسطينيين وصفر قتلى عند الاسرائيليين! ونيكي الوقحة مصرّة ان الفلسطيني هو القاتل”
على الاحتلال ان يقتل احد مستوطنيه وينسب العملية للفلسطينيين بغزّة حتى يصدقه العالم ان الفلسطيني
وتابعت مذيعة “الجزيرة” هجومها العنيف على سفيرة أمريكا بالأمم المتحدة:”هذه المستوطنة في بلاد الهنود الحمر تذرف دموع التماسيح على اطفال سوريا وتقرّع روسيا التي تقتلهم بطيرانها بينما تبرّر رصاص الاحتلال الاسرائيلي وقتله اطفال فلسطين!”
ووجهت لها الحديث بالقول:”يا نيكي للنفاق حدود وفي اوسخ السياسات لا بد من حد ادنى من المصداقية حتى تقنعي الجمهور!”