ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
عيّنت المليشيات الحوثية اليوم السبت 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2018 وزيراً جديداً للإعلام في حكومتها الانقلابية الغير معترف بها دوليا.
وبحسب وكالة "سبأ" بنسختها الحوثية المزورة ان ما يسمى رئيس المجلس الانقلابي التابع للجماعة المدعوا مهدي المشاط قد اصدر قرارا مساء اليوم السبت قضى بتعيين المدعو ضيف الله قاسم صالح الشامي وزيرا للإعلام خلفا لعبدالسلام جابر الذي وصل اليوم إلى العاصمة السعودية الرياض بعد انشقاقه من حكومتها الانقلابية
هذا وكانت الحكومة الشرعية اليمنية قد اعلنت اليوم السبت 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2018م، عن وصول وزير الإعلام في حكومة الإنقلابيين بصنعاء (غير معترف بها) عبدالسلام جابر إلى العاصمة السعودية الرياض بعد انشقاقه عن جماعة الحوثيين.
ووصل جابر إلى الرياض قبل أيام بعد خروجه من صنعاء ولم يتم الإفصاح عن ملابسات مغادرته صنعاء ومفارقته للحوثيين بعد أن عمل منذ أربع سنوات كأحد الأصوات القوية الداعمة للإنقلاب والحرب التي شنتها جماعة الحوثيين على اليمنيين ونال فيها الإعلام القسط الأكبر من التنكيل.
وكان جابر قبل اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء واستيلائهم على السلطة بالقوة يقدم نفسه صوتاً إعلامياً داعماً لما عرف حينها بالحراك الجنوبي وأسس صحيفة تدعى (القضية) تعبيراً عن تخصصها في الدفاع عن القضية الجنوبية التي تخلى عنها فيما بعد وأصبح أحد المدافعين عن جماعة الحوثيين.
مطلع العام الجاري تم تعيينه وزيراً للإعلام في حكومة الإنقلابيين الحوثيين بصنعاء في تعديلات أدخلوها على حكومتهم.
وبدأت مغادرة كثير من المسؤولين الذين كانوا جزءاً من انقلاب الحوثيين بعد أن انقلبوا على شريكهم الرئيس السابق صالح وقتلوه في منزله بصنعاء، حيث اعتبره كثير من القيادات مؤشرعلى أنه لا مكان للشراكة مع جماعة فتكت بأقوى حلفائها على الإطلاق.
.