ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أكد رئيس اللجنة السياسية لمتابعة اتفاق الرياض، أحمد بن دغر، وجود فرصة مواتية لتحقيق تقدم في تنفيذ اتفاق الرياض، الموقع بين الحكومة والانتقالي المدعوم إماراتياً مطلع نوفمبر الماضي. مشددا على أن غاية الشرعية استعادة اليمن الكبير.
وقال بن دغر في سلسلة تغريدات على منصة التدوين الأصغر "تويتر"، إنه "مع نهاية العام وبداية العام الجديد، تلوح في الأفق فرصة مواتية لتحقيق تقدم في تطبيق اتفاق الرياض، واستعادة الهدوء، وتحقيق السلام في المناطق المحررة".
وشدد بن دغر، على أنه "ليس لدى الجميع سوى خيار واحد، وهو الالتزام بما تم الاتفاق عليه، وبالتزامن بين المسارين السياسي والعسكري - الأمني، وهو مانعمل عليه، مدركين أن معركتنا ليست في عدن، وغايتنا استعادة اليمن الكبير".
وتابع: "نعكف جميعاً على وضع لمسات أخيرة لخطة تتضمن عودة القوات وانسحابات متبادلة، وتموضع جديد، وسحب السلاح الثقيل والمتوسط، وتعيين محافظ جديد لعدن ومدير أمن، وتمكين لقوات الأمن من السيطرة الأمنية".
ولفت بن دغر إلى أن هناك "خطة يمضي تنفيذها برعاية وتوجيهات من الرئيس هادي، وقيادة المملكة، وقيادة الانتقالي". حسب قوله.
وقال: "هناك أمل في التقدم باتفاق الرياض، وهناك وعي وطني يمني ينمو مع الأيام بأهمية السلام في عدن، والمناطق المحررة بل وكل اليمن".
وأكد أن هذا "السلام يمثل الضرورة لوقف نزيف الدماء، وعودة الوئام بين الإخوة، سلام دائم وشامل يقوم على رفض الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة والحفاظ على اليمن موحداً وجمهورياً".
ووقعت الحكومة الشرعية في الـ 6 من نوفمبر الماضي، اتفاق الرياض، مع الانتقالي المدعوم إماراتيا، قضى بعودة الرئيس هادي إلى عدن، وتشكيل حكومة جديدة مناصفة بين الشمال والجنوب، وإعادة هيكلة قوات الانتقالي في قوام وزارتي الدفاع والداخلية.