خاص: أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة.. وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني
أعرب رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، عن تمنياته في عام 2020، بفتح صفحة خليجية جديدة وأن تسود الحكمة مواقف القادة، في ظل حديث، عن انفراجة قريبة بالأزمة الخليجية.
وقال بن جاسم، في سلسلة تغريدات له عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، "لن أعلق على السنة السابقة فقد علقت على بعض إشكالياتها. ولكن أتمنى أولا لأميرنا المفدى وللشعب القطري الكريم، وإلى كل من يعيش على تراب قطر الغالية، وكذلك إلى الأمة الخليجية والعربية والإسلامية، أن تكون هذه السنه سنة خير وتقدم ورخاء".
ووجه وزير الخارجية القطري السابق، رسالة إلى قادة دول الخليج وقادة دول المقاطعة قال فيها: "فلا يختلف القادة إلى درجة الخصام، ولا تكون التبعية بديلا للاتفاق الحر بيننا"، مضيفا أنه "يجب أن تسود الحكمة مواقف القادة بعيدا عن الانفعال الذي جلب الكوارث على الأمة".
واختتم تغريداته بالقول: "أتمنى أن يصبح العقل والتعقل الذي نستخدمه في التعامل مع الأجنبي هو السبيل في التعامل بين دولنا كذلك بالحكمة والرشاد. فتكون الحكمة سيدة الموقف، فلا يختلفوا إلى درجة الخصام ولا تكون التبعية بديلا للاتفاق الحر بيننا، وتسود الحكمة في مواقف القادة، بعيدا عن الانفعال الذي جلب الكوارث على الأمة".
وشهد عام 2019، انكسارا في جليد العلاقات بين الدول الخليجية المقاطعة المحاصرة لقطر (السعودية والإمارات والبحرين)، حيث شاركت منتخباتها في بطولة كأس الخليج (خليجي 24) الذي أقيم في الدوحة، بعد أن أصدرت قرارا بمقاطعتها، وتصريحات رسمية أكدت وجود مفاوضات بين الجانبين القطري والسعودي.
وكان الاستقبال، الذي أبداه العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، لرئيس الوزراء القطري، الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، والوفد المرافق له، أثناء وصولهم للمشاركة في قمة مجلس التعاون الخليجي بدورتها الـ40، في 10 ديسمبر الماضي، خطوة متقدمة في العلاقات التي شهدت تراجعا كبيرا في العامين الأخيرين.