ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
بعدما أكدت وسائل إعلام سودانية نقل الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، فجر السبت، إلى مستشفى علياء العسكري في أم درمان، لإجراء فحوصات طبية إثر تدهور حالته الصحية، عاد الأخير إلى السجن عقب استقرار وضعه.
وأعلن أبو بكر هاشم الجعلي، عضو هيئة الدفاع عن الرئيس عودة الأخير إلى سجن كوبر، عقب استقرار حالته الصحية، بعد خضوعه لفحوصات طبية بالمستشفى.
وأوضح الجعلي، وفق وسائل إعلام محلية، أن البشير دخل مستشفى "علياء التخصصي"، بمدينة أم درمان غربي العاصمة الخرطوم، لإجراء المزيد من الفحوصات، وذلك لأن طبيبه المعالج لاحظ عليه بعض الأعراض تقتضي التأكد من عدم وجود أمراض مزمنة.
وأشار إلى أن الفحوصات الطبية أثبتت عدم معاناته من أي مرض مزمن سوى الضغط.
فيما أثبتت الفحوصات أن تورم القدمين الذي عانى منه البشير في الفترة الأخيرة، أسبابه مشاكل في الأوعية الدموية ولا يشكل أي خطورة.
وأوضح أن التقرير الطبي للبشير خلص إلى عدم حاجته للبقاء بالمستشفى.
وكانت مصادر سودانية قد أشارت إلى أن صحة البشير، المحتجز في سجن "كوبر" في العاصمة السودانية الخرطوم، منذ الإطاحة به في إبريل 2019، تدهورت في أعقاب وفاة شقيقه عبدالله حسن أحمد البشير الأسبوع الماضي، نتيجة الإصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث كانا محتجزين في نفس السجن.
وشيع جثمان عبدالله البشير إلى مقابر "حلة حمد"، في الخرطوم بحري، دون حضور شقيقه، الذي رفضت السلطات السودانية طلبه لحضور الجنازة.
يذكر أن آخر ظهور لعمر البشير كان في 17 نوفمبر الماضي، حين حضر جلسة لمحاكمته رفقة متهمين آخرين في تدبير انقلاب 1989.