جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
اشتبك مشجعو فريق كرة القدم الإسرائيلي الشهير، بيتار القدس، المعروف بقاعدته المعادية للعرب، اليوم مع بعضهم البعض بسبب خلاف حول استثمار الإمارات في النادي.
وعلى هامش تدريبات اللاعبين، اليوم، تعرض المشجعون الذين أيدوا الاستثمار لهجوم من قبل 12 من مجموعة المشجعين "لا فاميليا" المعروفة بتوجهاتها اليمينية المتطرفة، الذين يعارضون الصفقة، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس".
وقال المتحدث باسم الشرطة، ميكي روزنفيلد، في بيان إن "الشرطة ألقت القبض على أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاما متورطين في اضطرابات عامة".
وقع الشيخ حمد بن خليفة آل نهيان، أحد أفراد العائلة المالكة في أبو ظبي، "اتفاقية شراكة" بقيمة 92 مليون دولار، يوم الاثنين، مع مالك النادي موشيه هوجيج.
تاريخيا، اعتُبر مشجعو بيتار القدس معاديين للمسلمين والعرب، حيث اشتهرت مجموعة "لا فاميليا" بشعاراتها ضد النبي (محمد).
نادي الدرجة الأولى هو الفريق الإسرائيلي الوحيد الذي لم يشرك أبدا لاعبا عربيا، بحسب الوكالة. لكنه عمل على تغيير صورته في السنوات الأخيرة، وفي عام 2017 حصل على جائزة لمكافحتها ضد العنصرية.
يأتي الاستثمار في النادي بعد أن أقامت إسرائيل علاقات مع الإمارات، ووقعت معها اتفاقية في واشنطن في سبتمبر/ أيلول.
منذ ذلك الحين، وقع البلدان مجموعة من الاتفاقات مع، تتراوح من السياحة إلى الطيران والخدمات المالية.
قال النادي في بيان، يوم الاثنين، إن الشيخ حمد اشترى نحو نصف بيتار مقابل استثمار 300 مليون شيكل (92 مليون دولار) في النادي على مدى العقد المقبل.
لكن أنصار "لا فاميليا" انتقدوا الاستثمار.كتب البعض تعليقات غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك الدعوة لتغيير اسم بيتار القدس إلى بيتار "محمد