إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة
أكدت تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، أنه باستطاعة إيران تطوير قنبلة نووية خلال عامين.
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، بأن التقدير السنوي للجيش الإسرائيلي للعام 2021، يظهر أن إيران بإمكانها تطوير قنبلة نووية خلال عامين، وتحديدا خلال 21 شهرا، وأنه بقدرة طهران تخصيب يورانيوم ما يكفي لصنع قنبلة في غضون أربعة أشهر فقط.
وأكدت الصحيفة العبرية أن اكتمال تصنيع قنبلة نووية إيرانية يعني أو يتطلب منشأة نووية وتجميع منشأتين صاروخية وتخصيب يورانيوم، وهو ما يعني الوصول إلى 21 شهرا تقريبا، وبأن تخصيب 40 كيلوغراما من اليورانيوم يعني تصنيع قنبلة نووية فعلية، لكن لا تكتمل دون تلك المنشآت.
وأشار تقدير الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" إلى أن السلطات الإيرانية لم تقم بعد بتخصيب اليورانيوم بالمستوى الذي يسمح لها بتطوير قنبلة نووية، ولكنها في حال اتخاذ القرار، فإنه يلزمها عامين تقريبا لإنتاج تلك القنبلة النووية.
ولفت التقرير السنوي الإسرائيلي إلى أن إيران تهدف إلى تعزيز موقفها التفاوضي من خلال خلق حالة من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط عبر حلفائها والجماعات التي تعمل بالوكالة، سواء في العراق أو اليمن أو لبنان.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الإيراني، في 2018، ونفذ حملة "ضغوط قصوى" ضد ايران الداعم الرئيسي لحركات التخريب في الدول العربية وحاز على إشادة من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وهذا الأسبوع، أكدت إدارة الرئيس جو بايدن عزمها الانضمام مرة أخرى إلى الاتفاق، ولكن بمجرد عودة طهران إلى الامتثال للشروط.