الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الجمعة، إنه من غير المرجح أن تطبع الدوحة العلاقات مع إسرائيل "ما لم يتم حل النزاع مع الفلسطينيين".
وفي مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي"، أضاف عبد الرحمن أنه متفائل بشأن تحسن العلاقات مع جيران قطر من أعضاء مجلس التعاون الخليجي الذين رفعوا حصارا دام 3 سنوات ونصف ضد قطر في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وأعلنت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في يونيو/ حزيران 2017، قطع العلاقات مع قطر، بينما أغلقت الدول الأربع مجالها الجوي أمام الطائرات القطرية، ومنعت التعاملات التجارية مع الإمارة وأوقفت دخول القطريين إلى أراضيها.
لكن في الخامس من يناير الماضي، عقدت مصالحة بين الدول الأربع وقطر في قمة مجلس التعاون الخليجي، في مدينة العلا السعودية، وأعلنت الدول الأربع رفع القيود وعودة العلاقات.
وعن العلاقات مع إسرائيل أردف الوزير بالقول: "السبب الرئيسي لعدم وجود علاقات بين قطر وإسرائيل هو احتلال الأراضي الفلسطينية. السبب لا يزال قائما، وليس هناك خطوة أو أي أمل نحو السلام حتى الآن، لم نر أي ضوء في نهاية النفق".
وأشار إلى أن إقامة علاقات مع إسرائيل لن تحل المشاكل طويلة الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين، مضيفا: "أعتقد أنه يجب علينا معالجة الصراع أولا، ثم نتخذ الخطوة لتحقيق السلام مع إسرائيل".
في العام الماضي وبوساطة أمريكية، وقعت إسرائيل اتفاقات مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان لإقامة علاقة دبلوماسية. لكن دولا مثل قطر والسعودية أكدت أنه يجب على إسرائيل أولا التوقيع على اتفاقية سلام مع الفلسطينيين.