وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد خاص: أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة.. وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي
قدمت دراسة حديثة، نظرية جديدة فيما يتعلق بتاريخ خروج الإنسان من قارة إفريقيا، موضحة وجود دليل على أن "التوسعات البشرية المبكرة خارج إفريقيا فشلت".
وركز علماء في الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Communications، على شظايا عظام موجودة في كهف "تام با لينغ" في لاوس عمرها 86 ألف سنة.
انتشار البشر خارج إفريقيا توجد بالفعل نظريتان للتوسع البشري خارج إفريقيا، الأولى تعرف بنموذج التشتت المبكر، الذي غادر فيه البشر إفريقيا منذ 130 ألف إلى 80 ألف سنة، فيما تقول الثانية إن التشتت حدث لاحقا بعد هذه الفترة. دعمت الأدلة الجينومية بقوة النظرية الثانية، التي كان فيها تشتت سريع من إفريقيا منذ حوالي 50 ألف إلى 60 ألف سنة، والتي انقسمت إلى مجموعتين، واحدة تتجه إلى أوروبا والأخرى تتجه إلى جنوب آسيا.
هناك بعض الأدلة الجينية التي تظهر التشتت المبكر في السكان الأستراليين الحاليين، لكن لا تُعتبر مهمة لأنا ساهمت بأقل من 1 بالمئة من إجمالي التركيب الجيني.
يعود تاريخها إلى ما بين 210 آلاف و180 ألف سنة.
وجد الباحثون أن شظايا العظام يتراوح عمرها بين 92 ألف و65 ألف سنة. ويعتبر هذا تقديرا متحفظا من قبل الباحثين.
البحث أظهر أيضا أدلة على نشاط بشري في الموقع استمر حوالي 56 ألف عام.
دليل مباشر على التوسعات السابقة كان النشاط الإجمالي في الموقع ما بين 86 ألف و44 ألف عام مضى، وأظهر السجل الأحفوري دليلا مباشرا على احتمال انتشار غير ناجح خارج إفريقيا منذ ما يقرب من 70 ألف عام.
الأدلة أظهرت أيضا أن الحفريات كانت من مجموعات بشرية مهاجرة، وليست نتيجة تطور محلي أو اختلاط مع الإنسان المنتصب أو دينيسوفيانس.
هذا بالإضافة إلى الاكتشافات الحديثة لأنواع أخرى من البشر في لاوس والدول المحيطة، يُظهر أن جنوب شرق آسيا كانت منطقة ذات تنوع كبير في أنواع البشر.
هذا يتحدى النماذج السابقة التي نظرت فقط في التوسعات الناجحة، خاصة أن الدراسات الجينية لن تظهر دليلا على التوسعات البشرية غير الناجحة، بسبب فشلها في تمرير جيناتها