بمشاركة دولية واسعة.. غداً انطلاق المؤتمر الطبي الأول في جامعة اقليم سبأ بمحافظة مأرب مقاومة صنعاء توجه دعوة للمجلس الرئاسي وتطالب بسرعة وقف تدهور العملة الوطنية والعمل الجاد لاستعادة مؤسسات الدولة من مليشيا الحوثي حركة حماس تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية لماذا قرر تشواميني الغياب عن نهائي دوري أبطال أوروبا ؟ جنوب أفريقيا تعلن موقفها من قرار محكمة العدل الدولية بخصوص إسرائيل محافظة مأرب تعلن عن تجهيز نقطة طبية لاستقبال الحجاج القادمين من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي وتقديم عدة خدمات لحجاج بيت الله الحرام إعلان هام لحاملي تأشيرة زيارة في السعودية بكل أنواعها برشلونة يعلن رسمياً إقالة مدربه تشافي عاجل: سطو وابتزاز بمطار صنعاء.. بيان رسمي يكشف كيف يُفشل الحوثيون اتفاق نقل الحجاج اليمنيين جواً عبر مطار صنعاء خاص.. أمريكا تواصل نفخ الحوثيين بتقارير خادعة ومراقبون يكشفون لـ ''مأرب برس'' الهدف الحقيقي من التصعيد
كشفت دراسة أن قرابة نصف الأطفال في الريف اليمني غير ملتحقين بالتعليم الأساسي وأن قرىً بكاملها يصل معدل التحاق الأطفال فيها إلى الصفر تقريبا, في ظل غياب المباني المدرسية, والتمييز بحسب النوع الاجتماعي, ما يؤدي إلى العمالة المبكرة.
الدراسة التي أجرتها منظمة سياج لحماية الطفولة عن (معدل التحاق الأطفال بالتعليم الأساسي ومواقف واتجاهات أولياء الأمور محافظة الحديدة) نفذتها ضمن حملة (التعليم أمل المستقبل) الممولة من منظمة CHF الدولية, أشارت نتائجها التي أجريت على (3249) طفلا وطفلة للفئة العمرية (6-15عاماً) من (1542) أسرة, أن أكثر من 57% من معيقات التعليم ذات صلة مباشرة بمكان التعليم من حيث البعد وضعف الكفاءة وأسباب أخرى متعلقة بالمنشأة التعليمية كـ(عدم توفر المبنى المدرسي وغياب التجهيزات والوسائل التعليمية ونقص الاكتفاء من المعلمين والمعلمات.
وبينت الدراسة التي أجريت في مديريات (اللحية والزهرة وبيت الفقيه) خلال الفترة (أغسطس – أكتوبر 2009م) أن أحد أهم أسباب الحرمان من التعليم تتعلق بـ(الجندر) أي النوع الاجتماعي, حيث أن الأنثى لا تأخذ نفس الفرصة في الالتحاق بالتعليم كما هي للذكر. أما الوضع المادي وانعكاساته فقد حاز نسبة 22% من بين الأسباب المعيقة للتعليم حيث يعجز الآباء عن الوفاء بمصاريف التعليم واستخدام الأطفال كعمالة لتأمين معيشة أسرهم.
الدراسة التي نفذتها المنظمة بتعاون من وكالة الأنباء اليمنية سبأ ومسئولي السلطة المحلية في المديريات المستهدفة كشفت أن96% من الأمهات أميات في حين بلغت نسبة الآباء الأميين 65%.
وتعد هذه الدراسة هي الثانية بعد الدراسة الميدانية التي نفذتها منظمة سياج أواخر 2008م حول (الآثار النفسية والسلوكية لحرب صعدة على الأطفال).