احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو
ثمة جبهة جديدة قد تندلع قريبا بين القاعدة والقوات الأمريكية ضمن الحرب العالمية على الإرهاب, ومن ذلك تجري حاليا عمليات تدريب يمنيين على مهارات مكافحة الإرهاب.
وتورد الـ" CNN " أنه بعد الطرود المشبوهة التي تم إرسالها من اليمن إلى الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا، أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما ضرورة محاربة ما أسماه بالعدو باستخدام استراتيجيات محددة، بالقول: "بالمضي إلى الأمام، سنعمل على التنسيق مع الحكومة اليمنية لوقف خطط تنظيم القاعدة وجميع المتعاونين معه".
أحد المتعاونين مع القاعدة كان عمر فاروق، المتهم بمحاولة تفجير طائرة متجهة إلى ديترويت ليلة عيد الميلاد ديسمبر 2009، وهي عملية باءت بالفشل كغيرها من عمليات القاعدة الأخيرة بحسب الخبيرة في القضايا اليمنية شيلا كارابيكو.
تقول كابريكو: "هناك تساؤل بشأن التهديد الحقيقي في اليمن، لذا أعتقد أن تنظيم القاعدة يستخدم مصادر غير متجانسة لمحاربة عدو غامض لا يعرفون من هو", وترى أن عمليات القاعدة في اليمن قد تساعد الحكومة اليمنية على تلقي الدعم من الولايات المتحدة لتقوية جميع تلك الجبهات، فـ"الناس هنا غير راضين عما يجري، ويشعرون بالتعاطف مع جميع من هم ضد الحكومة، إلا أن الأمر يبدو مختلفا بالنسبة لأتباع القاعدة".
وعلى الأرض اليمنية, فالحكومة في حلبة مصارعة أمام أكثر من جبهة، فهناك المتمردون في الشمال، والانفصاليون في الجنوب، إضافة إلى الوضع الاقتصادي المتدهور.
غير أن التهديد الحقيقي لا يأتي من عمليات القاعدة، بحسب ما نقلته الـ" CNN " عن الدبلوماسي المصري عز الدين شكري، وإنما من الاستياء المتزايد تجاه الأنظمة العربية التي تعمل لصالح الولايات المتحدة الأمريكية.