ريال مدريد يكشف حقيقة إصابة زيدان بفيروس كورونا
هل بإمكان الكونغرس محاسبة ترامب وإدانته بعد رحيله؟ الخبراء يجيبون ويحسمون الجدل
قوة جديدة.. ودعوات انفصال ..المجلس "الانتقالي" يمضي نحو افتعال أزمات جديدة جنوب "اليمن"
مشرف حوثي يعتدي بالضرب المبرح على مُسن رفض دفع إتاوات
قاد قوات غزو العراق وشارك في عمليات عدة."الشيوخ الأمريكي" يقر تعيين أول جنرال من أصول أفريقية وزيراً للدفاع
تحذير هام لا تناول الفاكهة قبل النوم.. هذه خطورتها
تفاصيل ومعلومات جديدة عن برنامج مقالب رامز جلال
المخابرات المصرية تقود صراعا جديدا بعد مصالحة الخليج بخصوص سياسية قناة الجزيرة
مركز أبحاث: قطر انفصلت اقتصاديا عن السعودية والإمارات
الحوثيون يردون على قرار تصنيفهم ”منظمة إرهابية“ بإضعاف الانترنت وعزل سكان مناطق سيطرتها عن العالم
اربعة اطراف سياسية تلعب صراعا مميتا من اجل السلطة : ( عبده ربه منصور ، والحوثي ، وعلي صالح ، والاحزاب السياسية ) سنستعرض خياراتها تباعا :
الاحزاب السياسية :
هي على نارين : نار الشعب ونار السلطة ، ونحن هنا نفرق بين احزاب كبيرة لها رؤية ثابتة ومستقرة واحزاب صغيرة مستعدة للانضمام الى أي حلف جديد يمنحها حياة جديدة ..
ولم يعد امام الاحزاب الكبيرة وخصوصا حزب الاصلاح سوى ملاعبة عبده ربه منصور والصبر عليه الى حين الوصول الى موعد الانتخابات القادمة لإعادة ترتيب الملعب السياسي وفقا لقواعد مقيدة للسلطة بدلا من السلطة المطلقة ... وهذا هو الخيار الاكثر سلمية وامنا من أي انزلاق خطير ... فالخسارة السياسية لأي حزب وطني هي اهون من خسارة الدولة والبلاد والعباد ... لذلك نجده يمنح عبده ربه منصور ما يريد اكراها لا اختيارا ...
فهل سيقنع عبده ربه منصور بهذا الانصياع ؟ وهل سيوصل البلاد الى مواعيدها المصيرية ( الاستفتاء على الدستور والانتخابات )؟ الرجل لا يريد ... وسيبطئ المسير قدر الامكان ولكن ليس امامه خيار آخر ايضا ... لان الانفجار لن يكون بعيدا عن داره وحلمه ... والعنصر المفاجئ في هذا المسير الصعب هو الصراع الطائفي والتدخلات الخارجية ...