صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
الاحتمال الأكبر أن إيران سترد، ولكنها ستفعل ذلك كمنظمة إرهابية لا كدولة.. لن تحرك جيوشها ومعداتها كما تفعل الدول، بل ستحرك مرتزقتها وجماعاتها الخارجة عن القانون.. تتواجد القوة العسكرية الأميركية في 95% من بحار العالم، وبمقدورها أن تلحق خراباً مروعاً بإيران دون أن يلحقها أذى.
اشتركت الدولتان في مواجهات مباشرة في مياه الخليج إبان الحرب العراقية الإيرانية. في تلك المواجهات كانت البحرية الأميركية تسكت النيران الإيرانية بسرعة. على الجانب الآخر ثمة شعور أميركي بالحاجة الملحة لاستعراض القوة على المسرح الدولي من جديد، في هذه اللحظة الحادة من تاريخ القوة. كان ترامب قد قرر إجراء عرض عسكري داخل الأراضي الأميركية يباهي بالقوة، وفي مؤتمر ميونيخ للأمن قال جو بايدن في كلمته: أميركا عائدة. إيران في مأزق، بالأمس ردد وزير الدفاع الأميركي بضعة كلمات: قلنا لهم كفى تعني كفى. إذا فكرت إيران بإحداث أذية انتقامية توازي حجم خسارتها فستخسر باقي اللعبة. لا بد وأن تفعل شيئا، غير أن الطريقة التي قتل بها سليماني أربكت حسابها. كل ما هو إيراني موجود بالفعل على الرادار الأميركي، بما في ذلك مهندسو الحرب الإيرانيون.
المواجهة الأميركية الإيرانية هي مواجهة بين زمنين، وبين مستويين متباعدين من التطور البشري الذهني والمادي..
بين القدرة الشاملة والقوة المحدودة..
بين منظومة إرهابية وإمبراطورية..
بين آيات الله و42% من الحاصلين على نوبل..
بين ما بعد التكنولوجيا والأخ حسين..