تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
لا شك بأن الإنتماء إلى بنو هاشم يعد مفخرة ,كيف لا وقد شرفهم الله بالاصطفاء وجعل منهم نبي البشرية جمعا (محمد (ص) ) حتى وإن كانت بنو هاشم قبل الإسلام هي احد البطون القرشية المتواضعة .
ولكن المريب في الأمر هو الأتساع الكبير لهذه العائلة الهاشمية العريقة لتمتد على كل تراب الدنيا حتى أن الشخص البسيط يبدو له الأمر مستغربا أين ذهبت بطون العرب من غير بنو هاشم إذا .
كنت قبل أشهر أقرأ مقابلة صحفية لأحد ثوار تعز المنظمين للحوثي وهو يتكلم عن أيامه التي قضاها في صعدة ومع جماعة الحوثي والذي كان سيكون أمينا عاما لحزبهم لولا أنه خرج عن سيطرة الحوثي وعاد إلى فكره القديم قائلا للصحفي في رد على بعض الأسئلة (الصحفي : لماذا أطلقوا عليك اسم النهاري وأنت من جبل صبر ولا يوجد فيها احد بهذا الاسم ؟ الرد : لأنهم يريدوا ان يجعلوني من بنو هاشم من اجل أن يكون لي شأن بينهم )
وبينما أنا أقرأ أسماء الأصدقاء في صفحتي على الفيس تفاجئت بشخص اعرف اسمه الثلاثي جيدا ( ......سيف حاشد ..وإذا به قد تغير ليصبح ...سيف هاشم ) وكذلك الشخص الأخير مؤخرا انتمى لمدرسة الحوثيون .
السؤال : هل الهاشمية كرت يمنحه الحوثي وإيران لمن يحقق أغراضهم السياسية ؟