مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
كشفت وزارة الداخلية الكويتية تفاصيل محاولة تهريب نحو خمسة آلاف بدلة عسكرية من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية، وصولاً إلى الكويت، وكل ذلك براً. فيما كان يفترض أن تنقل المهربات جواً إلى اليمن، قبل أن تحبط الأجهزة الأمنية الكويتية مخططات المجموعة، التي تضم أربع خليجيين من أصول يمنيّة، ويقطنون في منطقتين جنوب المملكة.
وطرحت الداخلية الكويتية خلال حديثها لصحيفة الحياة "أربع فرضيات محتملة تقف خلف عملية التهريب، إلا أنها استبعدت أن يكون لـتنظيم «داعش» علاقة فيها، وراوحت الفرضيات الأربع بين أن تكون بهدف «المتاجرة» من أجل المكسب المادي، أو لـ«مقايضة» أحد التنظيمات الإرهابية، أو منحهم إياها لاستخدامها في عملياتهم المشبوهة والمرفوضة، إضافة إلى احتمال وجود «مناقصة» بين اليمن وهؤلاء المهربين، والفرضية الرابعة تقوم على تعاقد المهرّبين مع أحد المحال التي تتاجر بهذه البدلات خاصة وهناك طلب حوثي كبير على شراء وتملك البدل العسكرية لصرفها على المليشيات الحوثية .
وقال مدير إدارة الإعلام الأمني في وزارة الداخلية الكويتية العميد عادل الحشاش، لـ«الحياة» أمس: «إن قضية تهريب أربعة خليجيين لخمسة آلاف بدلة عسكرية، لا تزال قيد البحث التحريات». وأشار إلى أن عمليات البحث والتحقيق دلّت على أن الكويت كانت «محطّة ترانزيت»، في عملية تهريب الملابس العسكرية إلى اليمن، ابتداء من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية.