الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
طلب ستون نائباً إيرانياً من برلمانيي مجلس الشورى الإسلامي من الرئيس حسن روحاني أن يعيد النظر في شكل ومستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والإمارات العربية المتحدة، مبررين ذلك بتبني أبوظبي مواقف معادية لإيران.
وبحسب وكالة فارس الإيرانية، فإن هؤلاء النواب أرسلوا ملاحظة إلى الرئيس، اليوم الثلاثاء، بعد أن دافعت الإمارات عن التصريحات التي خرجت على لسان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، يوم أمس الاثنين.
واتخذت الولايات المتحدة أمس موقفاً متشدداً إضافياً حيال إيران، بعد أسبوعين من انسحابها من الاتفاق النووي، فارضة عليها 12 شرطاً، لإبرام اتفاق نووي جديد معها، ورافضة إعادة التفاوض على الاتفاق السابق، الذي كان قد وقّع في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وتعهدت واشنطن، ضمن ما يمثل خطة تصعيدية للتعامل مع إيران، بعد الانسحاب من الاتفاق النووي، بفرض عقوبات "قد تكون الأقوى في التاريخ" على طهران، التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط والسعي إلى الحصول على سلاح نووي، كما تنتقد برنامجها للصواريخ الباليستية، مطالبة إياها بالخروج من سورية، والتوقف عن دعم ما تصفها بالمجموعات الإرهابية، كـ"حزب الله" وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وعلى الرغم من قطع العلاقات السعودية الإيرانية منذ أكثر من عامين، لكن الإمارات أبقت سفارتها مفتوحة في طهران، مع أنها خفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي فيها إلى قائم بالأعمال، وسحبت سفيرها وقللت من عدد موظفيها، والجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين الإيراني والإماراتي ما زالت مميزة على الرغم من كل هذا الاختلاف في المواقف السياسية.