آخر الاخبار

المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب

كيري يعترف : إيران تدعم الإرهاب

الأحد 09 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 11 مساءً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2108

اعترف وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري، أن إيران استخدمت أموال النووي لدعم الإرهاب، قائلا إن "جزءا من الأموال التي حصلت عليها إيران في إطار #الاتفاق_النووي عام 2015 من المرجح أنها وصلت إلى الجماعات الإرهابية".

وقال كيري لقناة "سي بي سي" في دافوس الخميس، ردا على سؤال عما إذا كانت إيران قد استخدمت جزءا من 150 مليار دولار التي حصلت عليها بعد رفع العقوبات لدعم الجماعات الإرهابية، إنه "بعد التسوية بلغت المطالبات المتعلقة بالديون نحو 55 مليار دولار، حصلت عليها إيران التي قد تكون أرسلت جزءا منها للجماعات المصنفة إرهابية".

وقال كيري: "أعتقد أن جزءا من هذه الأموال وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني وكيانات أخرى مصنفة كمنظمات إرهابية". وأضاف: إنه "لا يوجد شيء يمكن للولايات المتحدة القيام به لمنع ذلك".

ورغم هذا فلا يزال وزير الخارجية الأميركي السابق، جون كيري، الذي لعب دورا كبيرا في إنجاح الاتفاق النووي مع إيران، يحاول إنقاذ الاتفاق الذي خرج منه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مايو/ أيار الماضي، وأعاد العقوبات على إيران.

ويقول مسؤولون أميركيون وأعضاء بالكونغوس إن الاتفاق إلى وصفه ترمب بأنه "أسوأ اتفاق" أدى إلى إنقاذ نظام ولاية الفقيه من الكثير من الأزمات الاقتصادية، وكذلك غض واشنطن الطرف عن تدخلات طهران التوسعية ودعمها للإرهاب في دول المنطقة.

وقام كيري خلال ولايته بتعيين العديد من الأميركيين من أصول إيرانية ومقربين من لوبيات نظام طهران في وزارة الخارجية أو البيت الأبيض في عهد رئاسة أوباما.

وكانت تقارير صحافية سلطت الضوء على زواج ابنة كيري "فانيسا" من طبيب إيراني يدعى بهروز والا ناهيد، حيث عزى بعض المحللين علاقة كيري الجيدة مع الإيرانيين إلى هذا الرابط العاطفي الذي نتج عن المصاهرة.

وفي مايو الماضي، انتشرت صور دبلوماسيين إيرانيين يرافقون وزير الخارجية الإيراني الأسبق كمال خرازي في باريس، وهم يغادرون فندقا بعد لقاء سري بينهم وبين وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري، لمباحثات حول إنقاذ الاتفاق النووي.