كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
أحالت وزير حقوق الانسان حورية مشهور قضية الهجوم على أهالي حي المنتزهات بشارع الخمسين وتدمير منازلهم الى مدير مكتب رئاسة الجمهورية نصر طه مصطفى لاتخاذ الاجراءات اللازمة وفقا للقانون.
وكانت الوزير حورية مشهور تلقت بلاغ من أهالي حي المنتزهات بشارع الخمسين مفاده أن قوات من الامن المركزي والشرطة العسكرية قامت بمحاصرة الحي وقصفه بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة وكذا التهجم على عدد من البيوت واقتحامها مما أدى الى قتل شخصين من أبناء الحي وإصابة آخرين وإتلاف عدد من البيوت والسيارات واعتقال ثلاثة عشر شخص وكذلك قيام قوات الامن بمنع سيارات الاسعاف من الدخول الى الحي لنقل الجرحى.
وكان أهالي الحي طالبوا بالتحقيق العاجل في القضية ومحاسبة المتسببين في الهجوم وسرعة التعويض الكامل للمتضررين والإفراج عن كافة المعتقلين .
إلى ذلك دعا الشيخ محمد علي عايض كلاً من رئيس الجمهورية بالتواصل مع اللجنة التي تم تكليفها من قبله وتوجيههم بسرعة تعويض الأهالي المتضررين من الهجوم الغاشم من قبل الحملة العسكرية وإخراج السجناء والمعتقلين.
وأكد الشيخ عايض أنه لم يتم إلى الأن الاستجابة من قبل اللجنة المكلفة من رئيس الجمهورية الممثلة بالشيخ محمد بن ناجي الغادر ووزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد ولم يتم تنفيذ ما تم الاتفاق عليه ولم يتم إطلاق الاسرى الذين تم احتجازهم وإخفاءهم قسرا من قبل الامن المركزي حسب الاتفاق وما يزالون رهن الاعتقال.. موضحا بأن هناك احتكاكات ومكايدات يقوم بها بعض الناس لافتعال مشاكل وأشياء ومبررات لمواقف سابقة وذلك نظرا لخروج الحملة بدون أي اسباب وبدون أي توجيهات من أي أحد.