آخر الاخبار

عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما

دفعة ثانية من المساعدات السعودية للاجئي اليمن تصل جيبوتي

الأربعاء 01 يوليو-تموز 2015 الساعة 09 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 1786


وصلت إلى جيبوتي قافلة الإغاثة السعودية الثانية والمحملة بالمواد الغذائية والمستلزمات الطبية اللازمة لمساعدة حكومة جيبوتي في تحمل أعباء الأعداد الكبيرة من اللاجئين اليمنيين.

واستمرارا للجهود الإغاثية التي تبذلها المملكة العربية السعودية لدعم اللاجئين اليمنيين، وصل الجسر الجوي الثاني من المعونات الغذائية والمستلزمات الطبية إلى جيبوتي للمساهمة في رفع المعاناة وتخفيف وطأة الأوضاع الصعبة التي يعيشها اللاجئون اليمنيون هناك.

وتتم جهود سعودية بحرينية مشتركة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المؤسسة الخيرية الملكية البحرينية، تهدف إلى مساعدة الحكومة الجيبوتية في تحمل الأعباء التي يمثلها وجود الأعداد الكبيرة من اللاجئين إليها هربا من الصراع الدائر في اليمن.

المعونات إلانسانية اعتبر المسؤولون في جيبوتي أنها ستسهم بشكل كبير في تحسين الأوضاع المعيشية للنازحين.

الدفعة الثانية من المعونات حملت بالإضافة إلى المواد الغذائية التي يحتاجها النازحون في شهر رمضان الكريم، مواد طبية من أدوية ومستلزمات لتسهم في سد العجز الذي تعاني منه المستشفيات في جيبوتي.

وقال رئيس الفريق السعودي إن "هذه المساعدات الإنسانية ترفع عن كاهل هؤلاء اللاجئين، ولاسيما العائلات والأطفال، جزءا من أعباء حياة اللجوء حتى يحين موعد العودة إلى وطنهم".