الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
كشفت وزارة الدفاع القطرية الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها في "تمرين درع الجزيرة المشترك 10"، الذي جرى أخيراً في المملكة العربية السعودية.
وقالت الدفاع القطرية، في بيان لها، نشرته على صفحتها بموقع "تويتر"، مساء أمس الثلاثاء، إن "الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها، هو الحفاظ على أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقرارها.
وبينت الوزارة أنها "تسعى من خلال مشاركتها للتصدي لمسببات عدم الاستقرار ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة".
وتابعت في بيانها: "التمرين يعد من التمارين المتطورة الضخمة، لما لها من تعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية من مختلف الظروف".
وشاركت قطر في التمرين الذي أجري، في الفترة ما بين 20 فبراير/ شباط الماضي و12 مارس/ آذار الجاري، وشارك في التمرين، الذي أقيم في ميدان صامت شمال منطقة الجبيل بالمنطقة الشرقة، قوات دول مجلس التعاون الخليجي، ممثلة بالقوات البرية والبحرية والجوية، وفق وزارة الدفاع القطرية.
واشتمل التمرين على عدة مراحل منها مراكز القيادة، والتمرين الميداني، وتنفيذ تمرين لحرب نظامية وغير نظامية بالذخيرة الحية.
و"درع الجزيرة" قوات عسكرية مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي، أنشئت عام 1982 "بهدف حماية أمن الدول الأعضاء بالمجلس، وردع أي عدوان عسكري".
وتعد هذه المشاركة الثانية لقطر في تمرين عسكري بالسعودية منذ اندلاع الأزمة الخليجية يونيو/ حزيران 2017، إذ سبق أن شاركت قوات قطرية العام الماضي في تمرين "درع الخليج المشترك 1"، الذي استضافته المملكة أيضا.
واندلعت أسوأ أزمة بتاريخ منطقة الخليج، حين قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، ثم فرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة.