آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

انتقادات واسعة لطريقة جلوس الضيوف أمام الرئيس الجديد (صور)

السبت 02 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4349

 

أثارت صورا لشخصيات سياسية استقبلها الرئيس التونسي قيس سعيد في قصر قرطاج منذ أيام، غضبا وجدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ما اعتبره البعض ''إساءة لهيبة الدولة ورمزية الرئيس''.

وانتقد عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي طريقة جلوس فيصل التبّيني رئيس حزب صوت الفلاحين أمام الرئيس التونسي خلال اللقاء الذي جمعه، والحذاء الرياضي الذي ارتداه مؤسس "حركة أمل وعمل" ياسين العياري، ودعوا إثرها إدارة التشريفات في الرئاسة إلى إرشاد زوار قرطاج إلى قواعد البروتوكول وفن الإتيكيت.

وفي السياق، كتب القيادي في حزب "تحيا تونس'' المحامي سمير عبد الله، على حسابه الرسمي بـ"فيسبوك"، "ما هكذا نجلس أمام الرئيس..!!، هناك حد أدنى من الاحترام لهيبة الدولة، على البروتوكول الاهتمام بهذه التفاصيل الهامة واختيار الصور التي تنشر".

وأوضح "مؤسسة الرئاسة لها نواميسها في كل بلدان العالم، عندما تقابل رئيس الجمهورية يجب أن يكون هندامك لائقا، لأنك ستقابل أعلى رمز لسيادة الدولة، وطريقة جلوسك يجب أن تعبر عن احترام للرئيس ولهيبة القصر الرئاسي".

وتابع "ممنوع الدخول بأغراض شخصية، الهاتف الجوال ممنوع أيضا، عيب أن نرى بعض الضيوف جالسين مع الرئيس وكأنهم في مقهى، عيب أن يدخل أحدهم بحذاء رياضي، القضية أساسا هي قضية تربية وأخلاق واحترام".

وفي النهاية طالب البروتوكول الرئاسي "بفرض احترام هيبة الدولة بالحزم اللازم لا لتشليك القصر.. قصر الجمهورية".