مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
حكمت المحكمة الجنائية المركزية العراقية على يمني بالسجن لمدة 15 عاماً ضمن 22 مقاتلاً أجنبياً في العراق بينهم سوري ولبناني ومغربي.
وحكمت المحكمة على اليمني عبدالله حسين أحمد صالح السيد بالسجن 15 سنة بعد أن ثبت انه مذنب لدخوله العراق بصورة غير مشروعة وخرقه قانون العقوبات العراقي رقم 10 .
وقال موقع "إيلاف" الإخباري الذي أورد الخبر إن قوات التحالف كانت قد اعتقلت عبدا لله السيد عند الحدود العراقية السورية و لم يكن بحوزته عند اعتقاله جواز سفرأو أي أوراق ثبوتية.
وتراوحت عقوبات المحكمة الجنائية المركزية على المقاتلين الـ22 بالسجن لمدد تقع بين سنة واحدة و15 سنة .
وقد بدت أحكام المحكمة مشددة بحق المقاتلين الأجانب؛ فإضافة إلى الحكم على اليمني عبدالله بـ15 عاماً حكمت على السوري صادق سعيد بالسجن نفس المدة وعلى المغربي عبدالوارث السيد بـ10 أعوام وعلى اللبناني محمد أحمد بستة أعوام.
وكانت تقارير استخباراتية غربية قدرت في وقت سابق عدد الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق بنحو 5000 مقاتل.
ويحتل عددا لمقاتلين اليمنيين مرتبة متقدمة بين الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق وتتواتر أنباء مقتل بعضهم باستمرار.
وكان المقاتلون اليمنيون في العراق موضوعاً للبحث بين الجانبين الأميركي واليمني في عدة محادثات رسمية واستخباراتية.
ولجأت السلطات الأمنية اليمنية قبل عامين إلى تشديد إجراءاتها على المسافرين إلى الدول المجاورة للعراق منعاً لتسللهم إليها وقد ألقت القبض على شبان كانوا ينوون السفر إلى الأراضي السورية بعد أن شكت في مقصدهم.
وكانت الأجهزة الأمنية في محافظة أبين ألقت القبض على بعض الجهاديين المنتسبين إلى جيش عدن - أبين الإسلامي قبل عامين واحتجزتهم لفترات مختلفة بعد أن وثقت سيرهم والتقطت لهم صوراً مختلفة.
وقال بعض الذين احتجزوا إن ماحدث لهم كان بطلب من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي ( FBI ) خوفاً من سفرهم إلى العراق.
وجاءت إجرات السلطات الأمنية بعد أن نفذ يمني عملية انتحارية ضد القوات الأميركية في العراق حينذاك.
وتتحدث معلومات عن أن بيانات وصور الجهاديين اليمنيين الذين تشك السلطات الأمنية في نشاطاتهم وتخشى سفرهم إلى العراق موصلة بأجهزة الكمبيوتر التابعة لسفارة الولايات المتحدة الأميركية في صنعاء.
المصدر / ألأشتراكي نت