الحوثي يتألم بصمت.. أمريكا تنجح لأول مرة في اصطياد هدفاً حوثياً ثميناً كان يتمركز في منزل الرئيس الراحل «صالح» تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات
استنكر التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري محاولة اغتيال تعرض لها أحد أفراد أسرة الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي، عقب تحركات بدأت أسرة الحمدي تجريها للمطالبة بفتح تحقيق دولي في قضية اغتيال الرئيس الحمدي.
وقالت الأمانة العامة للتنظيم الناصري –في بيان لها- بأن فؤاد محمد الحمدي تعرض -مساء اليوم- لمحاولة اغتيال وصفتها بـ«الآثمة» بالقرب من جولة المصباحي بصنعاء.
واعتبر التنظيم الناصري محاولة اغتيال فؤاد الحمدي شروعا بالقتل لأحد أفراد أسرة الرئيس الراحل إبراهيم الحميد، جراء مواقفها ونشاطها للمطالبة بفتح تحقيق في جريمة اغتياله، والتلويح لنقل الملف للمحاكم الدولية.
ودعا التنظيم الناصري الجهات المختصة لتحمل مسؤولياتها والقبض على الجناة الذين أطلقوا الرصاص على سيارة فؤاد الحميدي، بعد تهديد لفضي له من قبلهم، ثم لاذوا بالفرار.
وأكد التنظيم الناصري بأن مطلب التحقيق في جريمة اغتيال الرئيس الحمدي ومحاكمة القتلة مطلب شعبي لكل اليمنيين.
وفي سياق متصل نظم التنظيم الناصري اليوم مسيرة رمزية بمناسبة الذكرى الـ34 لحركة 15 أكتوبر الناصرية التي قادها عيسى محمد سيف، ضد نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، في 1978م.
وانطلقت المسيرة بمشاركة أسر الشهداء والمخفيين قسريا إلى وزارة حقوق الإنسان، وسلمت مذكرة رسمية لوزيرة حقوق الإنسان تطالب فيها بفتح ملف قضية 15 أكتوبر والكشف عن مصير شهداء الحركة والمخفيين، الذين لا زال مصيرهم مجهولا حتى اليوم.
وكانت حركة 15 أكتوبر قامت بعد ثلاثة أشهر من تولي صالح الحكم بقيادة كوادر من التنظيم الناصري بهدف استعادة خط حركة 13 يونيو التصحيحية بعد مقتل قائدها الرئيس إبراهيم الحمدي ونجحت الحركة في السيطرة على أغلب مفاصل الدولة قبل أن يتمكن صالح من القضاء على الحركة واعتقال قادتها وتصفيتهم.
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي يطالب فيها الناصريون وأسر شهداء حركة 15 أكتوبر رسميا بمعرفة مصير شهداء الحركة وأماكن دفن جثامينهم.