مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
عثرت الشرطة العمانية على جثتي شابين يمنيين على الحدود اليمنية العمانية وقامت بتسليمها لإدارة أمن مديرية شحن التابعة لمحافظة المهرة والتي بدورها تمكنت من التعرّف على هوية أحدهم معتمدة في ذلك على ما تبقى من أحرف على بطاقة شخصية تم من خلالها تحديد المنطقة التي ينتمون إليها، ولوجود بلاغ مسبق تم التواصل مع ذويهم، وتم نقل الجثث إلى الغيضة وإيداعها أحد المستشفيات الحكومية.
ويعتقد ان الشابين صالح أحمد شعنون وناجي محمد رشيد من أبناء مديرية حريب محافظة مأرب الذين غادرا منزليهما في أواخر شهر ابريل عام 2006 م، كانا يريدان تكرار تجربتهما بالاغتراب في دولة الامارات عن طريق التسلل للبحث عن فرص عمل، وانقطعت عنهما الاتصالات بعد سفرهما بيومين، وبدأ البحث عنهما بداية بمكتب النقل البري بمأرب والذي أكد وجهتهما إلى المهرة وتاريخ سفرهما من خلال سجل تذاكر السفر.
وفي اتصال هاتفي لـ " مأرب برس " بوالد الشاب صالح اوضح أنه تلقى اتصالاً هاتفياً مساء الأربعاء الماضي من إدارة أمن شحن (المهرة) تخبره بالعثور على جثة ابنه وابن خاله الذي كان بصحبته، وأضاف، بأنه فور وصوله هناك تمكن من الوصول إلى مكان الحادث بالأراضي العمانية والذي لا يبعد كثيراً عن المنفذ الحدودي بمساعدة من مدير أمن شحن بعد أن طلب منه أن يفصح له عن ملابسات العثور على الجثتين، وأردف قائلاً ان وكيل محافظ المهرة حسين العواضي طمأنه أن المستشفى سيقوم بتشريح الجثتين ومعرفة أسباب وزمن الوفاة.
موضحاً بأن ابنه وابن خاله سافرا للبحث عن عمل بالخليج كغيرهم من اليمنيين ولكنهم اختفوا منذ سفرهم وانقطعت عنهم الأخبار، ولم يتوانى في البحث عنهم في الداخل والخارج وفي المعسكرات والسجون، وقد قام برفع بلاغات وصور لهم بالسفارات والمنافذ الحدودية.