خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
إن حياة الإنسان ومعناه أهمّ من الدّول والأنظمة وأصحاب السّلطة الذين توسلوا الدين خدمة لمطامعهم ومصالحهم الشخصية.
إن دور العلماء من رجال الدين، ضرورة لتسهيل بعض شؤون الناس الحياتية، بل كلها لأنها مرتبطة دنيا وآخرة.طالما لم يتحول الإنسان بعد إلى مواطن في دولة الإنسان العاقل، والمستمد نظامه الاجتماعي والسياسي من العقل وروحية الأديان ومعناها. فالعقل يتطوَر، ويتساوي معه الاجتماع البشريّ بمنظومة أفكاره وفلسفته. كانت فالأفكار تنسخ ما قبلها، أو تكملها في مجالات مختلفة، ولكنها كانت دائماً تبقي على مفاهيم القيم المتعلقة بالإنسان ولا تزال، وإن أُسقطت أو لم تطبق، فالعجز في الإنسان نفسه وليس في المفاهيم، فالجمال والحقّ والخير والعدالة والمساواة والمحبَّة بين البشر هي جوهر الأديان، وإرادة الله أن يرى الإنسان يحقق ذلك على الأرض من خلال الرسالات، لتوجيه هذا الكائن نحو الصراط المستقيم الذي يقود إلى الطريق الحق ويعبر عن الجمال الروحاني والجمالي، عبر الإيمان بجوهر الوجود والقيم الموجودة داخل الإنسان نفسه، والمنبثقة من العقل الكونيّ والكلّيّ وما تركة الدين من قيم عميقة تجذرت داخله .
أن دور العلماء يجب ن يفعل ويكون له دور في ما يحدث في اليمن , أن السيطرة على الشباب من قبل فئة ظاله وجعلهم يستسهلون تفجير أنفسهم بلا هدف وقتل الأبرياء واستهدافهم في أي وقت وكل مكان ,أين العلماء مما يحدث أين دور المسجد أنهم سيسالون عن دورهم الآن اليمن تمر بمرحلة خطرة لم تمر بها من قبل ,شباب اليمن مستهدف شباب كالورد تقتل كل يوم من المسؤول عما يحدث ؟
يجب على علماء الأمة، ،أن ينزعوا الكثير من الخرافات والأساطير الّتي عُلِّقت في أذهان الشباب ويدلوهم على طريق العقل والحق والعلم كمرادفٍ للدين ونهج للإيمان والانفتاح الفكري الديني و الفهم السليم والعلمي، وفضاءات حوار أوسع وأبعد من "صوامع التزَمت والتعصب، والتمترس والتمذهب خلف مفاهيم وأفكار لاتمد للدين والإسلام بصله .
لقد استطاع علمائنا أن يحكِّموا العقل في مسائل شرعية حياتية، ومشاكل فقهية وعلمية متراكمة، لم تجرؤ الكثرة منهم أن تنفذ منها أو تتجاوزها بحلول وفتاوى مناسبة جريئة وعقلانية وعصرية، فكان له قصب السبق في اجتراح أجوبة منطقية وعلمية لاقت استحساناً عند الناس، ولم تخرج عن جوهر الدين أو الإيمان، وتطابقت أحياناً مع مفاهيم "الضرورات تبيح المحظورات"، لا بل إنها قربت الدين والمذهب من عقول وقلوب الكثير من أتباع الأديان السماوية الثلاثة، أو حتى من عقول الغير متدينين، أو لمناداته بضرورة تقديم مفهوم الأمن الإنساني على مفهوم الأمن الوطني، وبما يحفظ حياة الإنسان وكرامته، ويرفع الظّلم عنه، والإكراه بالمعنى المادي والفكري، وأن حياة الإنسان ومعناه أهم من كل المصالح أن شبابنا يذهب هبائاً منثورا ماهي قضيتهم سؤال يجب أن يسال كل واحد نفسه كم الآن باليمن بيت يئن كم أم وأب حزين لفراق فلذة كبدها .
رحمه بشبابنا يجب أن يؤدي كل منا دورة فيا علماء اليمن أنقذوا شباب اليمن فكلما تحرك الدّين باتجاه العقل، اقترب الإنسان من الله" أكثر وتجنب هول ما يعمل .