مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات أستراليا تصنف «الحوثي» منظمة إرهابية.. 25 عاما من السجن عقوبة من يدعم الحوثي حسب القانون الاسترالي محافظة مأرب تحتفي بعيد المعلم وتكرم 100 من المعلمين والقيادات التربوية. شاهد.. مهارات قتالية من دورات قادة كتائب وقناصين وصاعقة في احتفال عسكري بمناسبة عيد الوحدة بعد مرور 229 يوما.. إسرائيل تعترف بفشلها في غزة
كشفت الميليشيات الحوثية عن أحد أهم الأسباب التي تدفعها للاستماتة في الساحل الغربي ومواصلة القتال دفاعاً عن الحديدة.
فقد أكدت الجماعة أنها تسعى للتنقيب عن الغاز في الشريط الساحلي لتغطية الاستهلاك المحلي وتحويل ميناء «رأس عيسى» النفطي إلى منشأة خاصة لتصدير الفائض منه، وذلك في سياق مخططها العام لإطالة أمد الحرب وإقامة دولة طائفية في مناطق سيطرتها الحالية.
وزعم القيادي الحوثي حسن مقبولي، المعين من قبل الميليشيات نائباً لرئيس الوزراء ووزيراً للمالية في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، في تصريحات نقلتها عنه وسائل إعلام الميليشيات، أن طبيعة المعركة التي تخوضها جماعته في الساحل الغربي وعلى تخوم الحديدة هي معركة اقتصادية بحتة.
وكشف المسؤول الحوثي، خلال حلقة نقاشية انعقدت في صنعاء، عن أن جماعته تخطط للتنقيب عن الغاز الطبيعي في الساحل الغربي لاستخراجه من أجل سد الاحتياجات الخاصة باستهلاك السكان الخاضعين في مناطق سيطرة الجماعة والقيام بتصدير الفائض منه إلى الخارج، والاستغناء عن الغاز الذي يتم جلبه حالياً من محافظة مأرب، حيث تسيطر الحكومة الشرعية.
كما كشف مقبولي عن وجود مخطط آخر لدى جماعته، في السياق نفسه، لتحويل ميناء رأس عيسى النفطي، والواقع إلى الشمال من مدينة الحديدة على بعد نحو 60 كيلومتراً، إلى منشأة خاصة باستيراد وتصدير شحنات الغاز الطبيعي، وذلك في سياق تحركات الميليشيات الحثيثة لتأسيس دويلة طائفية خاصة بها في المناطق الحالية الخاضعة لها.
وبسبب الانقلاب الحوثي، أصبح الميناء النفطي في رأس عيسى، متوقفاً عن العمل للسنة الرابعة على التوالي، وذلك بعدما توقف عنه ضخ النفط الخام القادم عبر أنبوب التصدير الممتد من حقول صافر الواقعة في محافظة مأرب (شرق صنعاء) والتي باتت خاضعة للحكومة الشرعية.