مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات أستراليا تصنف «الحوثي» منظمة إرهابية.. 25 عاما من السجن عقوبة من يدعم الحوثي حسب القانون الاسترالي محافظة مأرب تحتفي بعيد المعلم وتكرم 100 من المعلمين والقيادات التربوية. شاهد.. مهارات قتالية من دورات قادة كتائب وقناصين وصاعقة في احتفال عسكري بمناسبة عيد الوحدة بعد مرور 229 يوما.. إسرائيل تعترف بفشلها في غزة
وصل كبير المراقبين الأمميين في اليمن الجنرال الهولندي باتريك كمارت، والمكلّف برئاسة لجنة مشتركة تضم طرفي النزاع، إلى صنعاء اليوم السبت 26 يناير/كانون الثاني، ليستأنف مهمته الشاقة في الدفع نحو تنفيذ اتفاقات في الحديدة.
وعاد كمارت إلى اليمن بعدما كان غادره هذا الأسبوع إلى السعودية برفقة مبعوث الأمم المتحدة مارتن غريفيث، للقاء عدد من مسؤولي السلطة المعترف بها دولياً وفي مقدمهم الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وقال مسؤول في مطار صنعاء الخاضعة لسيطرة المتمردين، إن طائرة كمارت وصلت عند الساعة 15:00 بالتوقيت المحلي.
وواصل كمارت عمله في اليمن رغم المعلومات التي تحدثت عن قرب استبداله، وكان مصدر دبلوماسي في الأمم المتحدة قال أول أمس الخميس «سيرحل في نهاية الأمر، هو في منصبه إلى حين العثور على خلف له»، موضحاً أنّ مشاورات بدأت بهذا الشأن.
ويقود الجنرال الهولندي المتقاعد منذ 23 ديسمبر(كانون الأول) 2018، بعثة مراقبين من الأمم المتحدة صادق عليها أخيراً مجلس الأمن الدولي وستضم عند اكتمالها 75 مراقباً مدنياً.
ومنذ وصوله إلى اليمن، واجه كمارت صعوبات في إحراز تقدم في تطبيق اتفاقات تم التوصل إليها الشهر الماضي في السويد، ونصت على وقف إطلاق النار في محافظة الحديدة غرب اليمن، والانسحاب من مدينة الحديدة، مركز المحافظة والتي تضم ميناء حيوياً.
ولم يجر الانسحاب حتى الآن، في وقت يتبادل الطرفان الاتهامات بخرق الهدنة، وتعرّض موكب كمارت في 17 يناير(كانون الثاني) الجاري، لإطلاق نار لم يوقع إصابات وذلك عند خروجه من اجتماع مع الحكومة اليمنية، وقالت الأمم المتحدة إنها لا تعرف مصدر إطلاق النار.