خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي
كشفت مصادر خليجية أن سلطان عُمان هيثم بن طارق بن تيمور آل سعيد، لن يشارك في القمة الخليجية، وأوفد مسؤولاً لينوب عنه في الاجتماع.
وذكرت المصادر أن السلطان الذي اعلتى عرش بلاده قبل سنة، اتخذ قرار الغياب عن الدورة الـ41 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي تستضيفها السعودية في مدينة العلا التي اختيرت مقراً لانعقادها الثلاثاء المقبل.
ورجحت المصادر أن سبب الغياب يعود إلى عدم وضوح الرؤى من دوافع عقد القمة التي كانت تهدف أساساً إلى حل الأزمة الخليجية التي افتعلتها منذ 2017 السعودية والإمارات والبحرين ومصر وفرضت حصاراً على قطر. وشددت المصادر أن سلطان عُمان ملتزم بنهج بلاده الذي أرساه سابقه السلطان قابوس بن سعيد بالتزام الحياد الإيجابي، وعدم الدخول في متاهات وقرارات تخل بالسلام والاستقرار في المنطقة ، وفقا لما اوردته صحيفة القدس العربي.
وأشارت مصادر مختلفة أن الطرف المحاصر لم يبد حتى الآن نوايا حقيقية للمصالحة وكان لابد قبل عقد القمة أن يتخذ خطوات تعبر عن صدق النوايا، من قبيل إلغاء الحصار المفروض على الدوحة.
وكان موقع “تاكتيكال ريبورت” الاستخباري أشار إلى أن السلطان هيثم يضع المصالحة الخليجية على رأس 3 أولوليات لسياساته المقبلة، فيما يسعى إلى تفعيل سياسة الحياد الإيجابي التي انتهجها سلفه السلطان الراحل قابوس بن سعيد في التعامل مع الملفات الخليجية والإقليمية.
وبحسب الموقع فإن هناك 3 أولويات “متشابكة” لسلطان عمان تتمثل في حل الخلافات بين دول مجلس التعاون الخليجي عبر إنهاء الأزمة بين قطر ودول الحصار، وحل الخلاف مع إيران بالطرق السلمية، وإنعاش الاقتصاد